في هذه المُجوعة البارعة، نتقدّم إلى عالم الحواس، حيث كل ما تريد معرفته تنكشف مآسي الإدراك البشري. من رائحة الرائعة إلى أصوات الناجية، نُغوص في كائنات الوعي بإبداع.
إن الإدراك لا يُحدد بـ صور الواقع. إنه عرض مُتعدّد، حيث التكامل يوحد نظرة مستندة.
سارة قاسم : مؤلفة "بوح الحواس"{
هي كاتبة سورية بارعة . كتبت روايتها الأولى "بوح الحواس" التي حققت نجاحاً كبيراً .
تشتهر بقصائدها الجميلة .
يُشترك "بوح الحواس" من أهم الكتب في الفلسفة لغة العصر.
- {حققت الرواية المعرفة الخاصة
- أصبحت محور نقاشات في الجامعات
الجمال في التفاصيل الحواس
يُكمن الِجمال في أبعاد حِسّاتنا . فال نظرة يَستطلع النماذج التي تَبديِعُ الوجد. وال أذنون يُسْمَعُ بِها الأغاني التي تروّج الروح . والشمّ يَأخذنا في جولة من الآذان إلى الفراش. و الشعر يَشعرنا بِ الوحدانية . التذوق يَمنحنا حلويّات
اللحظات .
غوص في أعماق الوعي عبر "بوح الحواس"{
في رحلة مشوقة نحو التعرف على الذات، يقدم لنا "بوح الحواس" نافذة عميقة إلى سراديب النفس. تُجلب هذه التجارب الحسية إلى الواجهة الإحساس بـ كل ما يحيط بنا ، من خلال المحفزات.
- تستطيع "بوح الحواس" أن ينقلنا {مستويات جديدة من الوعي.
- عن طريق الفكر| الصلاة أو الممارسات العقلية.
قصائد من حاسة البصر، سارة قاسم
تُقدّم الشاعرة سارة قاسم في مجموعة قصائدها "قصائد من حاسة البصر" رحلة فلسفية غامرة.
تحاكي تلك القصائد حاسة البصر كبوابة إلى التجارب البشرية، حيث يُعبّر كل شعاع من الضوء عن أحاسيس
درامية.
أحاسيس مجتمع متنوع
يحتوي المجتمع المتعدد على مجموعة من الأعراق المختلفة.
وهذا يمنحنا فرصة للاستكشاف معارف جديدة و ممتعة . يمكن أن يكون هذا من خلال التواصل العامة, أو من خلال الفنون.
- مُناقشة المعارف
- التفاعل على أشخاص جديدة
- الإكتشاف على طرق مختلفة